Dana--Art on DeviantArthttps://www.deviantart.com/dana--art/art/Ali-Akbar-killed-by-the-devil-s-swords-Umaya-413923374Dana--Art

Deviation Actions

Dana--Art's avatar

Ali Akbar killed by the devil's swords ( Umaya )

By
Published:
4.8K Views

Description

Bloody,violent scene !?
wolves .. blood .. things you're not used to in karbala " Islamic " art work right ?
shortly I say :
you see them people .. I see them wolves and even wolves are angels in front of those  cursed devils  .. so I translated my own vision to an image you don't have to accept it - it's ok with me - 
so take it easy and I hope you'll be understanding ..


What you see in this scene or image has actually happened for real,, it took place in 685 AD  - 10 Muharram 61 AH.. in the battle of Karbala
-but the murderers weren't the wolves .. wolves are innocent from this great knight's blood - ALi son of imam Hussain  - wolves will never kill savagely as those did
this massacre happened by murderers call themselves humans but they're not ! we can't call them  savage animals either cause they're much beyond that
they're pure evil creatures .. a mixture of the devil and something else we can't identify !
Ali Akbar killed so many soldiers ( about 220 one ) but they swarmed at him ,, he got injured, he grasped  his horse's neck to take him to Imam Hussain's camp but his flooding  blood covered the horse's eyes so the horse took him to the enemy troops instead of Imam Hussain's camp. The barbarians shredded him into pieces with their swords.
every one of them took a piece of him with their swords
just like the  starving wolves when they rip apart their prey

to read more :

www.iranicaonline.org/articles…

-- المصيبة واحدة لكن تتعدد الرؤى  كل منا يراها بشكل مختلف و كل منا يعبر عما يراه و يريد أن يوصل فكرة و رؤية معينة --- مصيبة سيدنا و مولانا علي الأكبر--
 بعد أن كر بسيفه سيدي علي ابن الحسين ابن علي عليهم السلام على  جيش يزيد لعنهم الله جميعا و قتل منهم ما يزيد عن المئتين و عشرين فارس ضربوه ضربة على هامته المقدسة و تدفق الدم كالنهر  احتضن عنق حصانه  ليعيده لمعسكر  سيدي الحسين عليه السلام و هي من تدريبات الفرسان للأحصنة بفنون الحرب و القتال لكن الدماء المتدفقة من رأسه الشريف تجمعت على عيني الحصان فلم يرى طريقه بوضوح فأخذه لمعسكر القتلة المجرمين بدلاً من معسكر سيدي  .الحسين عليه السلام و هناك ارتكبوا جريمتهم البشعة الشيطانية حيث قطعوه ارباً بلا رحمة بسيوفهم و رماحهم حتى سقط شهيدا 

دماء كثيرة .. ذئاب .. عنف ..؟؟
أشياء لم تعتادوها في أعمال تخص كربلاء أو أعمال اسلامية بشكل عام
باختصار فكرة العمل هي التعبير عن حقيقة هؤلاء المجرمين و بشاعة الجريمة التي قاموا بها  :
البعض يراهم بشر و أنا أراهم ذئاب بل إني أنزه الذئاب عن مجانسة هؤلاء الشياطين الذئاب بريئة منهم و هي ملائكة أمام هؤلاء الشياطين القتلة  .. الملعونين ..
لهذا عبرت عن رؤيتي من خلال صورة أتمنى أن تجد القبول عندكم  
لا أفرض عليكم تقبل أفكاري و أعمالي و ليس عندي مشكلة اطلاقا في رفضكم لما أقوم به بل أتقبله بصدر رحب و في النهاية كلنا نريد أن نوصل رسالة معينة للعالم كلٌّ بطريقته
أسأل الله أن يتقبل منا  و منكم




سيدي رسول لله  صلى الله عليه و آله و سلم وصف قتلة الإمام الحسين و أهل بيته بالكلاب و الخنازير  و بين لنا حقيقتهم : من مصادر شيعية و سنية

موسوعة كلمات الإمام الحسين (ع) - لجنة الحديث في معهد باقر العلوم (ع) - الصفحة 618
[646] - 429 - الطريحي: وفي رواية:
أقبل إليه رجل قبيح الخلقة، كوسج اللحية، أبرص اللون، يقال له: سنان، فنظر إليه (عليه السلام)، فلم يجسر عليه وولى هاربا وهو يقول: ما لك، يا عمر بن سعد! غضب الله عليك أردت أن يكون محمد خصمي!؟ فنادى ابن سعد: من يأتيني برأسه، وله ما يتهنى به؟
فقال الشمر: أنا، أيها الأمير!
فقال: أسرع، ولك الجائزة العظمى!! فأقبل إلى الحسين [(عليه السلام)]، وقد كان غشي عليه، فدنا إليه وبرك على صدره، فحس به (عليه السلام) وقال: يا ويلك! من أنت، فقد ارتقيت مرتقى عظيما؟!
فقال: هو الشمر.
فقال له: ويلك، من أنا؟!
فقال: أنت الحسين بن علي، وابن فاطمة الزهراء، وجدك محمد المصطفى (عليهم السلام).
فقال الحسين (عليه السلام): ويلك، إذا عرفت هذا حسبي ونسبي فلم تقتلني؟
فقال الشمر: إن لم أقتلك فمن يأخذ الجائزة من يزيد؟
فقال (عليه السلام): أيما أحب إليك، الجائزة من يزيد، أو شفاعة جدي رسول الله (صلى الله عليه وآله)؟
فقال اللعين: دانق من الجائزة أحب إلي منك، ومن جدك؟
فقال الحسين (عليه السلام): إذا كان لا بد من قتلي فاسقني شربة من الماء.

ال له: هيهات، والله! لا ذقت قطرة واحدة من الماء حتى تذوق الموت غصة بعد غصة.
فقال له: ويلك، اكشف لي عن وجهك وبطنك، فكشف له، فإذا هو أبقع أبرص، له صورة تشبه الكلاب والخنازير.
فقال الحسين (عليه السلام): صدق جدي فيما قال.
فقال: وما قال جدك؟
قال: يقول لأبي: يا علي! يقتل ولدك هذا رجل أبقع أبرص، أشبه الخلق بالكلاب والخنازير.
فغضب الشمر من ذلك، وقال: تشبهني بالكلاب والخنازير، فوالله! لأذبحنك من قفاك! ثم قلبه على وجهه، وجعل يقطع أوداجه روحي له الفداء، وهو ينادي:
وا جداه! وا محمداه! وا أبا قاسماه! وا أبتاه وا علياه! أأقتل عطشانا وجدي محمد المصطفى؟ أأقتل عطشانا وأبي علي المرتضى، وأمي فاطمة الزهراء؟ (1) وفي خبر آخر قال (عليه السلام) لشمر: لقد ارتقيت مرتقى عظيما، طالما قبله رسول الله (صلى الله عليه وآله). (2) وفي رواية أخرى: أنه (عليه السلام) قال: أنت الأبقع الذي رأيتك في منامي.


بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 45 - الصفحة 56

فحمل عليه سنان في تلك الحال فطعنه بالرمح فصرعه، وقال لخولي بن يزيد:
اجتز رأسه! فضعف وارتعدت يده، فقال له سنان: فت الله عضدك، وأبان يدك فنزل إليه شمر لعنه الله وكان اللعين أبرص، فضربه برجله فألقاه على قفاه ثم أخذ بلحيته، فقال الحسين عليه السلام: أنت الأبقع الذي رأيتك في منامي؟ فقال: أتشبهني بالكلاب؟ ثم جعل يضرب بسيفه مذبح الحسين عليه السلام وهو يقول:
أقتلك اليوم ونفسي تعلم * علما يقينا ليس فيه مزعم ولا مجال لا ولا تكتم * إن أباك خير من تكلم وروى في المناقب بإسناده عن عبد الله بن ميمون، عن محمد بن عمرو بن الحسن قال: كنا مع الحسين بنهر كربلا ونظر إلى شمر بن ذي الجوشن وكان أبرص فقال: الله أكبر الله أكبر، صدق الله ورسوله قال رسول الله: كأني أنظر إلى كلب أبقع يلغ في دم أهل بيتي ثم قال: فغضب عمر بن سعد لعنه الله ثم قال لرجل عن يمينه: انزل ويحك إلى الحسين فأرحه، فنزل إليه خولي بن يزيد الأصبحي لعنه الله فاجتز رأسه وقيل: بل جاء إليه شمر وسنان بن أنس والحسين عليه السلام بآخر رمق يلوك لسانه من العطش، ويطلب الماء، فرفسه شمر لعنه الله برجله، وقال: يا ابن أبي تراب ألست تزعم أن أباك على حوض النبي يسقي من أحبه، فاصبر حتى تأخذ الماء من يده ثم قال لسنان: اجتز رأسه قفاء، فقال سنان: والله لا أفعل، فيكون جده محمد صلى الله عليه وآله خصمي فغضب شمر لعنه الله وجلس على صدر الحسين وقبض على لحيته وهم بقتله، فضحك الحسين عليه السلام فقال له: أتقتلني ولا تعلم من أنا؟ فقال: أعرفك حق المعرفة: أمك فاطمة الزهراء، وأبوك علي المرتضى، وجدك محمد المصطفى، وخصمك العلي الأعلى أقتلك ولا أبالي، فضربه بسيفه اثنتا عشرة ضربة ثم جز رأسه صلوات الله وسلامه عليه، ولعن الله قاتله ومقاتله والسائرين إليه بجموعهم


تاريخ دمشق لابن عساكر » حرف الميم » حرف الدال في أسماء آباء الْمُحَمَّدين »

رقم الحديث: 58584
(حديث مرفوع) أَنْبَأَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ الْجَبَّارِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ الْفَقِيهُ ، وَحَدَّثَنَا أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ سُلَيْمَانَ ، عَنْهُ ، أَنْبَأَنَا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ الْحُسَيْنِ الْبَيْهَقِيُّ ، أَنْبَأَنَا أَبُو عَلِيٍّ الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدٍ الرُّوذْبَارِيُّ ، أَنْبَأَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ مُحَمَّدٍ الصَّفَّارُ ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يُونُسَ بْنِ مُوسَى ، ثَنَا أَبُو أَحْمَدَ الزُّبَيْرِيُّ ، بِالْبَصْرَةِ ، حَدَّثَنِي عَمِيِّ فُضَيْلُ بْنُ الزُّبَيْرِ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَيْمُونٍ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْحَسَنِ ، قَالَ : كُنَّا مَعَ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ ، بِنَهْرِ كَرْبَلاءَ وَنَظَرَ إِلَى شِمْرِ بْنِ ذِي جَوْشَنٍ ، وَكَانَ أَبْرَصَ ، فَقَالَ : اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ صَدَقَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ ، قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " كَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَى كَلْبٍ أَبْقَعَ يَلَغُ فِي دَمِ أَهْلِ بَيْتِي



Thanks to all viewers Rose
 
Image size
1071x784px 277.42 KB
© 2013 - 2024 Dana--Art
Comments0
Comments have been disabled for this deviation